يعاني الفصل الدراسي الثاني من قصر الفترة الزمنية المخصصة للدراسة تزامنا مع العديد من الأجازات الكثيرة بالإضافة لإجازة الأنتخابات الرئاسية المقرر عقدها في مارس ، وبهذا الصدد طالب العديد من أولياء الأمور حلا لعدم طبخ المناهج كما وصف بعضهم وطالبوا بحذف دروسا من الفصل الدراسي الثاني أو الغاء الوحدة الأخيرة.
وقد رد الناشط التعليمي "عصام عطيه" علي هذه المقترحات بالرفض وأكد أن هناك حلا سحريا لكل هذه المشكلات .. فالأجازات كما هي ،والمنهج سوف يدرس بكامله دون اقتطاع أي دروس منه أو وحدات ، وقال "أرفض فكرة الحذف من المناهج الخاصة بشهر أبريل، أم أزمة العطلات أثناء الدراسة فى الترم الثانى يمكن حلها بسهولة.
وبخصوص الأجازات التي تخص الترم الثاني فهي تتلخص في وجود ثلاثة أيام عطلة رسمية لانتخابات الرئاسة فى نهاية مارس وياتي بعدها ثلاثة أيام آخري في حال العادة ثم يتبعهم احتفالات أعياد الربيع فى النصف الأول من أبريل ولهذا فكان لزاما علي وزارة التربية والتعليم التفكير علي ايجاد حلول عملية لتعويض الفقد في الخريطة الزمنية للدراسة وتعويض ايام الاجازات.
وبالنسبة للحل السحري للناشط التعليمي فقد أوضح فكرته قائلا "أن الحل الأفضل والأمثل هو اعادة النظر فى مواعيد امتحانات الدبلومات الفنية بحيث يمتحن طلاب الدبلومات الفنية فى الأيام التى لا يمتحن بها طلاب الثانوية العامه وأن تكون انتدابات الدبلومات الفنية داخلية (من داخل المحافظة ) لتخصيص الاستراحات لملاحظى الثانوية العامه فقط".
وأردف قائلا "بالتالى سيزداد العام الدراسى بمقدار اسبوعين ويمتحن طلاب النقل فى النصف الثانى من مايو بدلا من بداية مايو، فهل تفعلها قيادات الوزارة أم لهم نظرة مادية وعملية أخرى، فهذه الفكرة توفر الملايين من الجنيهات لو أمكن تطبيقها".
هذا ولم تعلن التعليم أي رأي رسمي لحين اللحظة بخصوص أجازات الترم الثاني وكيف سيتم تعويضها للطلاب،وكل ما علي الساحة هو شد وجذب بين أولياء الأمور وجروبات التعليم ونشطاء التعليم.
وقد رد الناشط التعليمي "عصام عطيه" علي هذه المقترحات بالرفض وأكد أن هناك حلا سحريا لكل هذه المشكلات .. فالأجازات كما هي ،والمنهج سوف يدرس بكامله دون اقتطاع أي دروس منه أو وحدات ، وقال "أرفض فكرة الحذف من المناهج الخاصة بشهر أبريل، أم أزمة العطلات أثناء الدراسة فى الترم الثانى يمكن حلها بسهولة.
وبخصوص الأجازات التي تخص الترم الثاني فهي تتلخص في وجود ثلاثة أيام عطلة رسمية لانتخابات الرئاسة فى نهاية مارس وياتي بعدها ثلاثة أيام آخري في حال العادة ثم يتبعهم احتفالات أعياد الربيع فى النصف الأول من أبريل ولهذا فكان لزاما علي وزارة التربية والتعليم التفكير علي ايجاد حلول عملية لتعويض الفقد في الخريطة الزمنية للدراسة وتعويض ايام الاجازات.
وأردف قائلا "بالتالى سيزداد العام الدراسى بمقدار اسبوعين ويمتحن طلاب النقل فى النصف الثانى من مايو بدلا من بداية مايو، فهل تفعلها قيادات الوزارة أم لهم نظرة مادية وعملية أخرى، فهذه الفكرة توفر الملايين من الجنيهات لو أمكن تطبيقها".
هذا ولم تعلن التعليم أي رأي رسمي لحين اللحظة بخصوص أجازات الترم الثاني وكيف سيتم تعويضها للطلاب،وكل ما علي الساحة هو شد وجذب بين أولياء الأمور وجروبات التعليم ونشطاء التعليم.
تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق